هو مرضٌ تحلليٌ عصبيٌ مزمنٌ، عادةً ما يبدأ بطيئًا ويُصبح أسوءًا تدريجيًا مع مرور الوقت. يُعتبر سببًا لحوالي 60-70% من حالاتِ الخَرَف. يبدأ عادةً بحدوث صعوبةٍ في تذكر الأحداث الأخيرة، ومع تقدم المرض، تظهرُ أعراضٌ تتضمن مشاكلًا في اللغة، وتَوَهانًا (يشملُ الضَياع بسهولة)، وتقلباتٍ في المزاج، وضعفًا في الدافِع، عدم القُدرة على العناية بالنفس، ومشاكلًا سلوكية.مع ازدياد سوء حالة الشخص، فإنهُ غالبًا ما ينسحبُ من بيئة الأسرة والمجتمع.وتدريجيًا، يفقدُ الشخص وظائفه الجسمية، مما يؤدي في النهاية إلى الوفاة. تختلفُ سرعة تقدم المرض من حالةٍ لأخرى، ولكن على الرغم من هذا، إلا أنَّ متوسط العُمر المتوقع بعد التشخيص يتراوح بين 3-9 سنوات
يضاف على بعض المواد الغذائية الكثير من مكسبات الطعم والإضافات الصناعية، تحتوي بعض تلك المواد على فوائد عديدة أيضاً، لذا نقدم لكم هذا الدليل لتتعرف على المواد المضافة الآمنة صحياً. صمغ الزانثان يوجد الزانثان على ملصقات الطعام تحت اسم «Xanthan Gum» وهو مادة تُنتج عندما يُخمر السكر. يستخدم الزانثان ليعطى الأطعمة قوام سميك ويوجد في السلطات والصلصات وبعض الأطعمة الخالية من الجلوتين والآيس كريم. أثبتت بعض الدراسات أن صمغ الزانثان يساعد على تقليل مستوى السكر في الدم لدى مرضى السكري، بالإضافة إلى مساهمته في تقليل مستوى الكوليسترول وفي المساعدة على الشعور بالشبع، لكن ربما يسبب تناوله بكميات كبيرة لدى بعض الأشخاص؛ بظهور أعراض جانبية له مثل الاسهال. بوتيل هيدروكسي الأنيسول وبوتيل هيدروكسي تولوين مصدر الصورة: بيكسلز في الغالب، تتواجد مادة بوتيل هيدروكسي الأنيسول، ومادة بوتيل هيدروكسي تولوين معاً، ويوجدا على ملصقات الطعام تحت اسمي «BHA» و«BHT»، وستجدهم في الكثير من الأغذية مثل رقائق البطاطس، وحبوب الإفطار والأغذية السريعة والوجبات الخفيفة واللحوم المُعالجة. يُستخدم «البوتيل هيدروكسي الأنيسول»
تعليقات