هذه أفضلُ عادات القادة النّاجحين للغاية والتي ستساعدكم على دفعكم للمشاركة أكثر وتقديم نتائج مذهلة.
1- الاستفادة من المعرفة ضمن فرقهم
هم يعرفون أن السبب في وضعِهم مسؤولين هو الحُصول على أفضلِ النّتائج من الموارِد في فريقِهم. لذلك عندما يتعلق الأمر بتحديدِ الاستراتيجية، أو حلِّ المشاكل، أو حلّ القضايا، فإنهم يسعَوْن إلى تحديد أفضلِ الموارد المتاحة للوُصول إلى حلٍّ بسُرعة. فهم يفهمون أنّ القيادة ليست حول توفيرِ جميع الإجابات، بل عن ضمان العُثور على أفضل إجابة وتنفيذها.
2- الردُّ، بدلاً من ردّ الفعل
القادة العظماء لديهم ذكاءٌ عاطفي كبير، فهم يدركون أن الاستِجابات العاطِفية، ردود الفعل العشوائية لا تؤدي إلى أفضلِ النتائج. فهم يُسيطرون على عواطفهم ويمكنهم النّظر في جميع المعلُومات واتخاذ القرَارات الصحيحة، أفضلُ قرار و ليس مجرّد قرار عاطفي.
3- يخوضون المخاطر بذكاء
فهم يفهمُون الفرق بين رهان آمن ورهان خطِر. وهم يعرفون أن الحظّ يحبّ الجُرأة، ولكنهم يعرفون أيضًا أن الحمقى يندفعون حيث لا يجب الدّوس.
خلق ثقافة توظيف الذّكاء يضمن نموًّا مستقرا ونتائج أكثر إيجابية ويساعد على بناء الثقة.
4- يعرفُون أنّ الأعمال تتحدّث بصوتٍ أعلى من الكلمات
إذا كنت تريدُ أن تعرف ما يعتقده شخصٌ ما حقًّا لا تستمع إلى ما يقوله، فقط شاهِد ما يفعله. القيادة تعرِّف الثقافة، ولكنها تقوم بذلك عن طريق وضع النّموذج وعيش الثقافة المطلوبة على أساسٍ يومي، وليس فقط من خلال نشر رؤية وقيم على موقع الشركة.
الرؤية التي يُتحدّثُ عنها، ولكن لم تُطبّق، هي الرؤية التي تموت بسرعة.
5- يركِّزون على إيجاد الحلول لا لوم الآخرين
اللَّوم أبدا ليس حلاًّ لمشكلة عملية، اللّوم هو تكتِيكات تحريضِية تلتهمُ بعيدا فعالية وكفاءة الفرق. القادة الجيدون يبحثون عن حل المشاكل أولاً، ثم يقومون بتحليل الأسباب الجِذرية لضمانِ تخفيف فرصة تكرارِ المشكلة.
معظم الزّبائن لا يهتمُّون من هو على خطأ. انهم يريدون فقط حلّ قضيتهم!
6- واثقين غير متغطرسين
هناك فرق كبير بين الثقة والغطرسَة؛ الأولى تُساعد على بناء الثقة في الزعيم، وهذه الأخيرة تدمِّره. القادة العظماء واثقُون من قدُراتهم على التّنفيذ، ولكن يتقاسمون الفضل في النجاحات مع الآخرين.
7- يتأكدون من أنّ التخطيط الكافي يتمُّ قبل بدء العمل
إذا فشلتَ في التّخطيط، إذاً فأنت تخطِّط للفشل. القادة العظماء يعرفون ذلك، وهم يفهمون أيضا الحاجة إلى الاستعجال، ولكنهم لا يعرضون أبدًا فُرصة النّجاح للخطر بتجاهل التّخطيط. يجد القادة العظماء طريقة لإبطاء الأمُور، واتخاذ خطوة إلى الوراء وضمان تركيز فرقهم على الأشياءِ الصّحيحة، وفهم ما يجب القيام به للنّجاح قبل التسّرع فيه.
8- توظيفُ أفضل الأشخاص المتاحين
القيادة ليست حول كونك أفضل شخص في الفريق. إنّها عن توظيف أفضلِ الناس، وتجميع أفضلِ فريق وتقديم أفضلِ النتائج. القادة العظماء يعرفون هذا، ولديهم الثقة لتوظيف الناس الذين هم أكثر دراية ومهارة ممّا هم عليه. فنهم لا يشعرون بالحاجة إلى أن يكونوا الأفضل في كلِّ شيء.
التأجير الذكي، استئجارٌ الأذكى.
9- يركِّزون على النّجاح المُستدام
هذا لا يعني أنها يتجنبون الفوز السريع. لا، فهم يفهمون الفوائد التي يمكنهم الحصول عليها في بناء الزّخم. ولكنهم يدركون أن أفضل نجاحٍ هو النّجاح المستدام على المدى الطّويل، الأمر الذي يتطلب مشاركَة الفِرق، ويمكنُ أيضا أن يستغرق وقتًا وجُهدا لتحقيقه، ولكن ذلك يستحق كلّ هذا العناء على المدَى الطويل.
يترك القادة العظماء إرثًا من النّجاح الذي يستمرُّ حتى بعد رحيلِهم.
10- يركِّزون على نقاط قوتهم، يستعينون بمصادِر خارِجية في نقاط ضُعفهم
القادة العظماء يعرفون أنهم لا يحتاجون إلى القيام بكلِّ شيء، وأنّه بالنِّسبة للمناطِق الضُّعفاء فيها، يمكنهم تفويض هذا العَمل، أو الحصول على الدّعم من الفريق. هم يعرفون أنه تمَّ تعيينهم بسبب نقاط قوتِّهم فهم يركِّزون على استخدامها لصالِح منظماتهم. كما أنهم واثقون بما فيه الكفاية ليكُونوا عرضةً للخطر ويُظهرون نقاط ضُعفهِم ويحصلُون على الدَّعم بدلاً من تغطيتها أو محاولة إخفائها.
11- عازمين ولكن مرنين
معرفة متى تقوم بتغيير المسمار هو مهارة مهمّة. إنّه لشيءٌ رائعٌ أن تكون ثابتاً ومتسقاً ولكن ضربُ رأسك على الجدار لن يجلب المكافآت أبداً.
القادة العظماء يظلّون ثابتين على أهدافِهم ولكنّهم مرنُون في كيفية تحقيقها.
12- يلعبُون بشكلٍ جيّد مع الآخرين
القيادة هي حول الحصُول على أفضلِ النتائج من جميع الموارِد المُتاحة، وللقيام بهذا يحتاجُ القائد إلى أن يكون عظيماً في بناء العلاقات والعملِ بشكلٍ جيد مع الآخرين. ويستفيد القادة العظماء من شبكاتِهم، وهم يعرفون أيضًا أن هذا طريق ذو اتجاهين ،توفير الدّعم لشبكتهم عند الحاجة ،لضَمان وجودها في وقت الحاجةِ إليها.
13- يفهمون قوة الثّناء والتقدير
ما يحصُل على التقدير يتكرّر، القادة العُظماء يفهمون هذا ويتطلّعون إلى بناء ثقافةِ الاعتراف. فهم يأخذُون الوقت لإرسال الملاحظات الشّخصية، وإعطاء كلماتِ التّشجيع والثناء أمام الناس.
وكلّما كنا نُثني، كلّما كان الفريق الذي نرفعه أفضل.
14- سريعون للثناء، بطيئون في النّقد
تحدثُ الأخطاء، يتعلَّم الناس منها، وأيّ منظمة تتطلع إلى النُّمو تحتاجُ إلى أن امتلاك قادة يمكنهم أن يخلُقوا بيئة آمنة تغذِّي المواهب. عندما تكون سريع الانتقاد، وخاصة أمام النّاس، فإنّ ذلك يقتل النُّمو ويُثبِّط الآخرين ليس فقط الشخص الذي انتُقد.
15- تركيز اللّيزر
عندما يكون كل شيءٍ أولوية، لا شيء هو أولوية. القيادة هي حول المساعدة على إبقاء فريقك يركِّز على الأهداف، و يحافظون على عيونهم على الجائزة و التّقليل من الإلهاءات. للقيام بذلك يحتاج القادة إلى أن يركِّزوا على الهدف لأنهم إذا أصبحوا مشتّتين، تصبحُ المنظّمة مشتّتة.
1- الاستفادة من المعرفة ضمن فرقهم
هم يعرفون أن السبب في وضعِهم مسؤولين هو الحُصول على أفضلِ النّتائج من الموارِد في فريقِهم. لذلك عندما يتعلق الأمر بتحديدِ الاستراتيجية، أو حلِّ المشاكل، أو حلّ القضايا، فإنهم يسعَوْن إلى تحديد أفضلِ الموارد المتاحة للوُصول إلى حلٍّ بسُرعة. فهم يفهمون أنّ القيادة ليست حول توفيرِ جميع الإجابات، بل عن ضمان العُثور على أفضل إجابة وتنفيذها.
2- الردُّ، بدلاً من ردّ الفعل
القادة العظماء لديهم ذكاءٌ عاطفي كبير، فهم يدركون أن الاستِجابات العاطِفية، ردود الفعل العشوائية لا تؤدي إلى أفضلِ النتائج. فهم يُسيطرون على عواطفهم ويمكنهم النّظر في جميع المعلُومات واتخاذ القرَارات الصحيحة، أفضلُ قرار و ليس مجرّد قرار عاطفي.
3- يخوضون المخاطر بذكاء
فهم يفهمُون الفرق بين رهان آمن ورهان خطِر. وهم يعرفون أن الحظّ يحبّ الجُرأة، ولكنهم يعرفون أيضًا أن الحمقى يندفعون حيث لا يجب الدّوس.
خلق ثقافة توظيف الذّكاء يضمن نموًّا مستقرا ونتائج أكثر إيجابية ويساعد على بناء الثقة.
4- يعرفُون أنّ الأعمال تتحدّث بصوتٍ أعلى من الكلمات
إذا كنت تريدُ أن تعرف ما يعتقده شخصٌ ما حقًّا لا تستمع إلى ما يقوله، فقط شاهِد ما يفعله. القيادة تعرِّف الثقافة، ولكنها تقوم بذلك عن طريق وضع النّموذج وعيش الثقافة المطلوبة على أساسٍ يومي، وليس فقط من خلال نشر رؤية وقيم على موقع الشركة.
الرؤية التي يُتحدّثُ عنها، ولكن لم تُطبّق، هي الرؤية التي تموت بسرعة.
5- يركِّزون على إيجاد الحلول لا لوم الآخرين
اللَّوم أبدا ليس حلاًّ لمشكلة عملية، اللّوم هو تكتِيكات تحريضِية تلتهمُ بعيدا فعالية وكفاءة الفرق. القادة الجيدون يبحثون عن حل المشاكل أولاً، ثم يقومون بتحليل الأسباب الجِذرية لضمانِ تخفيف فرصة تكرارِ المشكلة.
معظم الزّبائن لا يهتمُّون من هو على خطأ. انهم يريدون فقط حلّ قضيتهم!
6- واثقين غير متغطرسين
هناك فرق كبير بين الثقة والغطرسَة؛ الأولى تُساعد على بناء الثقة في الزعيم، وهذه الأخيرة تدمِّره. القادة العظماء واثقُون من قدُراتهم على التّنفيذ، ولكن يتقاسمون الفضل في النجاحات مع الآخرين.
7- يتأكدون من أنّ التخطيط الكافي يتمُّ قبل بدء العمل
إذا فشلتَ في التّخطيط، إذاً فأنت تخطِّط للفشل. القادة العظماء يعرفون ذلك، وهم يفهمون أيضا الحاجة إلى الاستعجال، ولكنهم لا يعرضون أبدًا فُرصة النّجاح للخطر بتجاهل التّخطيط. يجد القادة العظماء طريقة لإبطاء الأمُور، واتخاذ خطوة إلى الوراء وضمان تركيز فرقهم على الأشياءِ الصّحيحة، وفهم ما يجب القيام به للنّجاح قبل التسّرع فيه.
8- توظيفُ أفضل الأشخاص المتاحين
القيادة ليست حول كونك أفضل شخص في الفريق. إنّها عن توظيف أفضلِ الناس، وتجميع أفضلِ فريق وتقديم أفضلِ النتائج. القادة العظماء يعرفون هذا، ولديهم الثقة لتوظيف الناس الذين هم أكثر دراية ومهارة ممّا هم عليه. فنهم لا يشعرون بالحاجة إلى أن يكونوا الأفضل في كلِّ شيء.
التأجير الذكي، استئجارٌ الأذكى.
9- يركِّزون على النّجاح المُستدام
هذا لا يعني أنها يتجنبون الفوز السريع. لا، فهم يفهمون الفوائد التي يمكنهم الحصول عليها في بناء الزّخم. ولكنهم يدركون أن أفضل نجاحٍ هو النّجاح المستدام على المدى الطّويل، الأمر الذي يتطلب مشاركَة الفِرق، ويمكنُ أيضا أن يستغرق وقتًا وجُهدا لتحقيقه، ولكن ذلك يستحق كلّ هذا العناء على المدَى الطويل.
يترك القادة العظماء إرثًا من النّجاح الذي يستمرُّ حتى بعد رحيلِهم.
10- يركِّزون على نقاط قوتهم، يستعينون بمصادِر خارِجية في نقاط ضُعفهم
القادة العظماء يعرفون أنهم لا يحتاجون إلى القيام بكلِّ شيء، وأنّه بالنِّسبة للمناطِق الضُّعفاء فيها، يمكنهم تفويض هذا العَمل، أو الحصول على الدّعم من الفريق. هم يعرفون أنه تمَّ تعيينهم بسبب نقاط قوتِّهم فهم يركِّزون على استخدامها لصالِح منظماتهم. كما أنهم واثقون بما فيه الكفاية ليكُونوا عرضةً للخطر ويُظهرون نقاط ضُعفهِم ويحصلُون على الدَّعم بدلاً من تغطيتها أو محاولة إخفائها.
11- عازمين ولكن مرنين
معرفة متى تقوم بتغيير المسمار هو مهارة مهمّة. إنّه لشيءٌ رائعٌ أن تكون ثابتاً ومتسقاً ولكن ضربُ رأسك على الجدار لن يجلب المكافآت أبداً.
القادة العظماء يظلّون ثابتين على أهدافِهم ولكنّهم مرنُون في كيفية تحقيقها.
12- يلعبُون بشكلٍ جيّد مع الآخرين
القيادة هي حول الحصُول على أفضلِ النتائج من جميع الموارِد المُتاحة، وللقيام بهذا يحتاجُ القائد إلى أن يكون عظيماً في بناء العلاقات والعملِ بشكلٍ جيد مع الآخرين. ويستفيد القادة العظماء من شبكاتِهم، وهم يعرفون أيضًا أن هذا طريق ذو اتجاهين ،توفير الدّعم لشبكتهم عند الحاجة ،لضَمان وجودها في وقت الحاجةِ إليها.
13- يفهمون قوة الثّناء والتقدير
ما يحصُل على التقدير يتكرّر، القادة العُظماء يفهمون هذا ويتطلّعون إلى بناء ثقافةِ الاعتراف. فهم يأخذُون الوقت لإرسال الملاحظات الشّخصية، وإعطاء كلماتِ التّشجيع والثناء أمام الناس.
وكلّما كنا نُثني، كلّما كان الفريق الذي نرفعه أفضل.
14- سريعون للثناء، بطيئون في النّقد
تحدثُ الأخطاء، يتعلَّم الناس منها، وأيّ منظمة تتطلع إلى النُّمو تحتاجُ إلى أن امتلاك قادة يمكنهم أن يخلُقوا بيئة آمنة تغذِّي المواهب. عندما تكون سريع الانتقاد، وخاصة أمام النّاس، فإنّ ذلك يقتل النُّمو ويُثبِّط الآخرين ليس فقط الشخص الذي انتُقد.
15- تركيز اللّيزر
عندما يكون كل شيءٍ أولوية، لا شيء هو أولوية. القيادة هي حول المساعدة على إبقاء فريقك يركِّز على الأهداف، و يحافظون على عيونهم على الجائزة و التّقليل من الإلهاءات. للقيام بذلك يحتاج القادة إلى أن يركِّزوا على الهدف لأنهم إذا أصبحوا مشتّتين، تصبحُ المنظّمة مشتّتة.
تعليقات