الاثار الجانبية للاسبرين الأسبيرين هو أحد أنواع الأدوية وهو عبارة عن مضاد غير استرويدي للالتهاب، والغرض العلاجي منه هو تسكين الآلام، وخفض درجة الحرارة، وقد انتشر في العالم منذ أكثر من ثمانين سنة، كما يتمّ إدخاله كمركب في أدوية لتسكين آلام المفاصل والعضلات، وأعراض الدورة الشهريّة، وللصداع، والرشح، كما أنّه يفيد مرضى السكري في التقليل من إفراز مادة الثرومبكسان في دمهم، مما يقلل من احتماليّة تجلّط الدم، وكذلك الزهايمر، وله آثار جانبيّة فهو يهّيج جدار المعدة، ويمكن أن يسبّب لها النزيف، بالإضافة إلا أنّه يمنع إعطاؤه للأطفال قبل سن الثانية عشر، لاحتمالية تسببه بمرض يدعي ريي، وهو مرض يشكل خطراً على كلّ من الدماغ والكبد. آثار استخدام الأسبرين تأثيرات جانبيّة شائعة يُصنَّف الأسبرين من مُضادَّات الالتهاب اللاستيرويديّة التي تُساهم في تخفيف الألم، والحرارة الناتجة عن الإصابة بالعديد من الأمراض، كالزُّكام، والتهاب المفاصل ، وقد يصفه الطبيب للوقاية من النوبات القلبيّة، والجلطات الدمويّة، ومن الجدير بالذكر أنَّ الأسبرين لا يُعطى للأطفال الذين لم يبلغوا سنَّ الثانية عشر دون استشارة الطبيب،. الآث
هي مدونة علمية تختص بأبحاث علمية منوعة